تقع مدينة تامودا الأثرية وسط سهل واسع على الضفة اليمنى لواد مارتيل وعلى بعد (5 كلم) جنوب غرب تطوان. يحد هذه المدينة من الشمال نهر مارتيل ومن الشرق صور خارجي ضخم ومن الجهة الغربية يوجد منحدر حاد. أما من الجنوب حيت تستوي أرض المدينة مع الأرض المجاورة فلا نجد أي بقايا لصور خارجي ويعتقد ان المدينة كانت محمية بواسطة خنادق إختفت في الوقت الحاضر .
تمتد هده المدينة على مساحة تتراوح ما بين 150 متر من الشمال إلى الجنوب وما بين 200 إلى 250 متر من الشرق إلى الغرب .
يعتقد أن كلمة تمودا هي محلية وتعني بالغة الأمازيغية ( بركة ) تكون في الغالب في مجرى النهر . وأقدم نص تاريخي يشير إلى هذا الإسم نجده عند الكاتب الروماني بليليوس الشيخ في القرن الاول الميلادي وقد تأكد هذا بعد العثور بهذا الموقع نقيشة حجرية لاتينية تحمل إسم تامودا .
بدأت التقنيات الأترية في تامودا مند سنة عشرون وتسعمائة وألف وهي سنة تأسيس مصلحة الاتار بالمنطقة الشمالية وكان
DE MANTALBANهو أول من أشرف على التقنيات الأثرية لكن من دون نشر نتائجها . وتلتها بعد ذلك تقنيات أخرى قام بها عدد من المنقبين الإسبان مكنت من الكشف عن أجزاء واسعة من المدينة
أظهرت هذه التقنيات أن أقدم إستيطان بشري في هذه المنطقة يعود الى الى عصور ما قبل التاريخ حيت عتر على بقايا حجرية تعود خاصة الى العصر الحجري القديم وإلى العصر الحجري الحديت وهي محفوظة الأن بالمتحف الاثري بتطوان .
تقع مدينة تامودا الأثرية وسط سهل واسع على الضفة اليمنى لواد مارتيل وعلى بعد (5 كلم) جنوب غرب تطوان. يحد هذه المدينة من الشمال نهر مارتيل ومن الشرق صور خارجي ضخم ومن الجهة الغربية يوجد منحدر حاد. أما من الجنوب حيت تستوي أرض المدينة مع الأرض المجاورة فلا نجد أي بقايا لصور خارجي ويعتقد ان المدينة كانت محمية بواسطة خنادق إختفت في الوقت الحاضر .
تمتد هده المدينة على مساحة تتراوح ما بين 150 متر من الشمال إلى الجنوب وما بين 200 إلى 250 متر من الشرق إلى الغرب .
يعتقد أن كلمة تمودا هي محلية وتعني بالغة الأمازيغية ( بركة ) تكون في الغالب في مجرى النهر . وأقدم نص تاريخي يشير إلى هذا الإسم نجده عند الكاتب الروماني بليليوس الشيخ في القرن الاول الميلادي وقد تأكد هذا بعد العثور بهذا الموقع نقيشة حجرية لاتينية تحمل إسم تامودا .
بدأت التقنيات الأترية في تامودا مند سنة عشرون وتسعمائة وألف وهي سنة تأسيس مصلحة الاتار بالمنطقة الشمالية وكان
DE MANTALBANهو أول من أشرف على التقنيات الأثرية لكن من دون نشر نتائجها . وتلتها بعد ذلك تقنيات أخرى قام بها عدد من المنقبين الإسبان مكنت من الكشف عن أجزاء واسعة من المدينة
أظهرت هذه التقنيات أن أقدم إستيطان بشري في هذه المنطقة يعود الى الى عصور ما قبل التاريخ حيت عتر على بقايا حجرية تعود خاصة الى العصر الحجري القديم وإلى العصر الحجري الحديت وهي محفوظة الأن بالمتحف الاثري بتطوان .
0 التعليقات: